القذافي، جنبا إلى جنب مع ستالين وبول بوت، واحدة من أكبر الأوثان بلدي.
لكن الأصنام بلادي هي تنهار كل يوم.
وقد كرس حياته كلها القذافي للشعب الليبي. فأخذ شعبه من براثن الفقر والولايات المتحدة. الآن، يريد أن الناس يشكرون للاطاحة به ولكن الله لن ندع ذلك يحدث. الله أكبر ونبينا محمدا.
Um comentário:
Δεν κατάλαβα τίποτα. Άραβας, για με, είναι ελληνικά.
Postar um comentário